جبهة التغيير ..الوضع الصحي للرئيس السابق يتدهور ونحمل النظام المسؤولية

عبر حزب جبهة التغيير الديمقراطي (قيد التأسيس) عن “قلقه البالغ” حيال ما وصفه بالتدهور الخطير في الحالة الصحية للرئيس السابق محمد ولد عبد العزيز، مشيرًا إلى أن ما يجري يعود إلى ما سماه “حرمانًا من المتابعة الطبية ومحاولات تصفية حسابات سياسية تعود إلى عام 2019”.

وجاء في بيان للحزب، صدر أمس الأحد، أن الرئيس السابق “يعاني من ظروف صحية حرجة وألم شديد”، معتبرًا أن ظروف احتجازه تعكس ما وصفه بـ”الطبيعة الانتقامية” للقضية المرفوعة ضده، والتي قال إنها “تنتهك الدستور ومبادئ العدالة وحقوق الإنسان”، على حد تعبيره.

وطالب الحزب بالإفراج الفوري عن الرئيس السابق وتمكينه من الرعاية الصحية اللازمة، محملًا السلطات مسؤولية أي تطورات قد تمس صحته أثناء الاحتجاز.

كما دعا البيان الرأي العام الوطني والدولي والمنظمات الحقوقية إلى التدخل من أجل “ضمان احترام حقوق الرئيس السابق وسلامته الجسدية والنفسية”

خدمتي

احصل على تحديثات في الوقت الفعلي مباشرة على جهازك ، اشترك الآن.

قد يعجبك ايضا